عالم “برايفت وورلد” من فيستاجيت يكشف عن تجربة حصرية لإتقان فن صناعة الساعات

  تواصل “فيستاجيت”، أول وأكبر شركة طيران أعمال عالمية، إعادة تعريف مفهوم السفر الفاخر من خلال برنامج “برايفت وورلد”، الذي يقدّم وصولاً لا مثيل له إلى أكثر التجارب الثقافية والرياضية ونمط الحياة تميزاً. ومن بين أبرز هذه التجارب تأتي تجربة “إتقان فن صناعة الساعات” – وهي فرصة نادرة لهواة جمع الساعات للغوص في عالم الحِرفة الدقيقة وراء صناعة الساعات الفاخرة.

رحلة خاصة إلى قلب صناعة الساعات السويسرية

الساعات الفاخرة ليست مجرد أدوات لقياس الوقت؛ بل هي إرث عائلي، واستثمار عاطفي، ورمز للفن والدقة. ومع مشاركة أكثر من 40٪ من أصحاب الثروات الفائقة في جمع الساعات، يشهد سوق الساعات الفاخرة نمواً لافتاً – وتُعد منطقة الشرق الأوسط من أكثر المناطق ديناميكية في هذا المجال. وقد بلغت قيمة سوق الساعات الفاخرة في دول مجلس التعاون الخليجي 550.8 مليون دولار أمريكي في عام 2024، ومن المتوقع أن تصل إلى 825.6 مليون دولار بحلول عام 2033، مع ترسيخ مكانة دبي كمركز عالمي لصناعة الساعات، وجذبها لهواة جمع الساعات النادرة والمخصصة والمحدودة الإصدار.

صُمّمت هذه التجربة الحصرية لأعضاء “فيستاجيت”، حيث تأخذهم رحلة “إتقان فن صناعة الساعات” إلى ما هو أبعد من تجربة الاقتناء التقليدية، لتمنحهم فرصة نادرة لتصميم وتجميع تحفة فنية شخصية جنبًا إلى جنب مع نخبة من كبار الحرفيين.

تتضمن التجربة:

روعة الحِرفية المتقنة
 بإشراف نخبة من أساتذة صناعة الساعات، سيحظى أعضاء “فيستاجيت” بفرصة تصميم وتجميع ساعتهم الخاصة، مع إمكانية حفر التفاصيل الدقيقة وتشطيبها يدويًا، لصنع قطعة تعبّر عن ذوقهم الشخصي بأدق التفاصيل.

وصول خاص إلى دار ساعات سويسرية مرموقة
 دعوة فريدة إلى قلب واحدة من أعرق دور صناعة الساعات في سويسرا، لاكتشاف أسرار تقنيات متوارثة عبر قرون، إلى جانب أحدث الابتكارات التي ترسم ملامح مستقبل فن صناعة الساعات الفاخرة.

تصميم مخصص وخامات فريدة
 من المعادن النادرة إلى خيارات التخصيص الدقيقة، يتم تنفيذ كل تفصيل بعناية لينسجم مع رؤية كل عضو، مما يضمن ابتكار قطعة فريدة خالدة تمثّل إرثًا شخصيًا لا يُضاهى.

رحلة إلى مهد صناعة الساعات السويسرية
 في أعماق جبال جورا، تنطلق تجربة غامرة إلى مسقط رأس صناعة الساعات الراقية، حيث يكتشف الأعضاء تاريخ هذا الفن العريق، ويتعرفون على تطوّره من منظور الخبراء.

ربط هواة الجمع في الشرق الأوسط بعالم الحِرفية

يساهم هواة جمع الساعات في الشرق الأوسط بشكل متزايد في رسم ملامح مستقبل صناعة الساعات الفاخرة، من خلال الطلب المتنامي على القطع النادرة والمصمّمة حسب الطلب. وقد بدأت العلامات التجارية العالمية بالاستجابة لذلك من خلال دمج عناصر تصميم مستوحاة من الثقافة العربية، مثل الزخارف الشرقية والأرقام العربية، ضمن إصدارات حصرية.

ومع توقع نمو الإنفاق على المنتجات الفاخرة في المنطقة بنسبة 25% بحلول عام 2026، لم يعد هواة الجمع يبحثون فقط عن الاقتناء، بل عن تجارب تمنحهم وصولاً مباشراً إلى كبار الحرفيين. ومن خلال أسطولها العالمي، تضمن “فيستاجيت” رحلات سلسة ومباشرة إلى قلب صناعة الساعات السويسرية، بعيداً عن قيود السفر التجاري، مما يتيح لأعضائها الانغماس الكامل في شغفهم.

ماتيو آتي، الرئيس التنفيذي للتسويق في فيستاجيت، يوضح:

“تسعى فيستاجيت دائماً إلى تقديم تجارب استثنائية. وتجسّد تجربة ’إتقان فن صناعة الساعات‘ هذا الالتزام تجاه أعضائنا، حيث تمزج بين فن صناعة الساعات السويسرية الخالدة والتخصيص العالي لكل لحظة. هذه التجربة لم تُصمم من أجل شراء ساعة جديدة فقط، بل من أجل صناعة إرث يدوم.”

“الفخامة الحقيقية لا تُقاس بثمن الشيء، بل تكمن في الأفعال الشخصية التي تصنع ذاكرتنا. هذه الرحلة تمنح أعضاءنا فرصة تعلم هذا الفن الاستثنائي، والمشاركة فيه، وابتكار قطعة فريدة تروي قصتهم.”

التجسيد الأرقى للفخامة الشخصية

كجزء من مجموعة تجارب “برايفت وورلد” من فيستاجيت، تضيف تجربة “إتقان فن صناعة الساعات” بعداً جديداً لحياة تُقدَّر فيها كل لحظة. سواء عبر رحلات خاصة إلى وجهات نائية أو من خلال حضور حصري في الصفوف الأولى لأهم الفعاليات الثقافية والرياضية، تضمن فيستاجيت لأعضائها أن يكونوا دائماً في قلب التجارب الاستثنائية.

تمثل هذه التجربة مزيجاً متكاملاً من الفخامة، والحرفية، والتخصيص، حيث تنقل الأعضاء مباشرة إلى عالم الساعات الراقية، ليبتكروا ساعة فريدة تعبّر عن رحلتهم الشخصية وتمثل بصمتهم الخاصة.

مشاركة

إعلان

يمكنك وضع الإعلانات هنا

750x100

مقالات ذات صلة

كيف نستخدم ملفات تعريف الارتباط

لقد قمنا بتحديث سياسة الخصوصية!  يرجى مراجعتها