أبل فيجن برو: ثورة جديدة في عالم الواقع المختلط

في كوبرتينو، كاليفورنيا، كشفت أبل في 5 فبراير 2024 عن أبل فيجن برو، جهاز حوسبة مكانية رائد يدمج المحتوى الرقمي مع العالم الحقيقي بطريقة سلسة، مما يمكن المستخدمين من البقاء متفاعلين وعلى اتصال بالآخرين. يوفر فيجن برو مساحة عمل غير محدودة للتطبيقات، تمتد إلى ما هو أبعد من حدود الشاشات التقليدية، ويقدم واجهة ثلاثية الأبعاد كاملة يمكن التنقل خلالها من خلال أبسط وأكثر الإدخالات طبيعية وغريزية التي يمكن تخيلها – أي نظرات المستخدم، وإيماءاته، وأوامر صوته. مزودًا بنظام تشغيل visionOS، أول نظام تشغيل مكاني من نوعه، يحدث فيجن برو ثورة في كيفية تفاعل المستخدمين مع المحتوى الرقمي، مما يجعله يبدو كما لو كان جزءًا فعليًا من بيئتهم. يتضمن التصميم المبتكر لفيجن برو نظام عرض فائق الدقة يتباهى بـ 23 مليون بكسل على شاشتين، إلى جانب سيليكون أبل المخصص المنظم في ترتيب ثنائي الرقاقة جديد، مما يضمن أن كل تفاعل يشعر وكأنه يحدث فورًا وبشكل واقعي كما لو كان يحدث أمام عيني المستخدم مباشرةً.

أبل فيجن برو

“اليوم يمثل بزوغ فجر فصل جديد مذهل في عالم الحوسبة،” أعلن تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل. “بالطريقة نفسها التي قدم بها الـماكنتوش عصر الحوسبة الشخصية وقدم الآيفون إلى الحوسبة المحمولة، يقدم أبل فيجن برو عصر الحوسبة المكانية. مستندًا إلى تقليد أبل الطويل في الابتكار، يقف فيجن برو بعيدًا عن زمانه ولا مثيل له في خلقه – يتميز بطريقة جديدة مبتكرة للتفاعل مع التكنولوجيا وآلاف الابتكارات الثورية. يمهد الطريق لتجارب استثنائية لمستخدمينا ويفتح إمكانيات جديدة مثيرة لمطورينا.”

“تطوير جهاز الحوسبة المكانية الافتتاحي لنا طلب الابتكار في كل جانب تقريبًا من تصميمه،” صرح مايك روكويل، نائب رئيس مجموعة تطوير التكنولوجيا في أبل. “من خلال دمج الأجهزة مع البرمجيات بسلاسة، قمنا بتصنيع جهاز حوسبة مكاني مستقل بتصميم أنيق وقابل للارتداء يمثل أكثر قطعة إلكترونيات شخصية تعقيدًا تم إنشاؤها على الإطلاق.”

ثورة في الحوسبة الشخصية

يقدم أبل فيجن برو قفزة مبتكرة في كيفية تفاعل المستخدمين مع تطبيقاتهم المفضلة، وتخليد الذكريات وإعادة زيارتها، والانغماس في مسلسلات وأفلام تحبس الأنفاس، والبقاء متصلين من خلال فيس تايم.

مساحة عمل بلا حدود للتطبيقات في الإعدادات المهنية والشخصية: يكشف نظام visionOS عن واجهة ثلاثية الأبعاد تتجاوز قيود الشاشات التقليدية، مما يتيح عرض التطبيقات معًا بأي حجم مرغوب. هذا يمكّن المستخدمين من تعزيز إنتاجيتهم كما لم يحدث من قبل، مع مساحة افتراضية غير محدودة، ووصول سلس إلى التطبيقات المفضلة لديهم، وطرق متعددة المهام جديدة. علاوة على ذلك، مع التوافق مع لوحة المفاتيح Magic Keyboard ولوحة اللمس Magic Trackpad، يمكن للأفراد تصميم بيئة عمل مثالية لهم أو دمج وظائف Mac القوية في Vision Pro لاسلكيًا. هذا الدمج يقدم تجربة مشاهدة 4K خاصة ومتنقلة تتميز بنصوص بشكل استثنائي واضح.

تجارب ترفيهية محورية

يأخذ أبل فيجن برو تجربة الترفيه إلى آفاق جديدة، محولًا أي بيئة إلى مكان سينمائي بما يبدو أنه شاشة بعرض 100 قدم، معززًا بنظام صوتي مكاني متقدم. يمكن للمشاهدين الغوص في الأفلام والمسلسلات التلفزيونية، أو استكشاف الأبعاد الزاهية للأفلام ثلاثية الأبعاد. يقدم فيديو أبل الغامر تسجيلات عالية الوضوح بزاوية 180 درجة مقترنة بالصوت المكاني، مقدمًا للمستخدمين مجموعة منتقاة من مقاطع الفيديو الغامرة التي تنقلهم إلى بيئات جديدة كليًا.

يفتح عالم الحوسبة المكانية الباب أمام تجارب ألعاب مبتكرة، مع ألعاب تغطي نطاقًا واسعًا من الانغماس وتعرف اللاعبين على عوالم غير مسبوقة بالكامل. بالإضافة إلى ذلك، يحصل المستخدمون على فرصة للتفاعل مع أكثر من 100 لعبة من ألعاب أبل أركيد على شاشة بأي حجم يرغبون به، معززة بصوت غامر جذاب وتوافق مع أجهزة التحكم بالألعاب الشهيرة.

بيئات غامرة شاسعة

مع تقديم “البيئات”، يمكن للمستخدمين توسيع محيطهم إلى ما وراء حدود مساحتهم الفيزيائية، معانقين لمناظر طبيعية ديناميكية وجميلة مصممة لتعزيز التركيز أو تقليل التشتيت في المناطق المزدحمة. من خلال تعديل التاج الرقمي ببساطة، يتمتع المستخدمون بالمرونة لتحديد مستوى الانغماس أو الوجود ضمن هذه الإعدادات الافتراضية.

إحياء الذكريات

مزودًا بكاميرا ثلاثية الأبعاد رائدة من أبل، يوفر أبل فيجن برو للمستخدمين فرصة فريدة لالتقاط الذكريات العزيزة وإعادة زيارتها والغوص بعمق فيها، معززة بالصوت المكاني. كل صورة وفيديو مكاني يعمل كبوابة إلى اللحظات الثمينة، سواء كانت احتفالاً مبهجًا مع الأصدقاء أو حدثًا عائليًا هادفًا. يمكن للمستخدمين الوصول بسلاسة إلى مكتبتهم الكاملة للصور على iCloud، وتجربة صورهم ومقاطع الفيديو الخاصة بهم بمقياس واقعي، مع عرض ألوان زاهية ووضوح استثنائي. كل صورة بانورامية التقطت على iPhone تنبض بالحياة، محيطة بالمستخدم، وخلق شعور غامر بالوقوف في عين المكان الذي التقطت فيه الصورة.

تفاعلات فيس تايم المكانية

مع أبل فيجن برو، تُرتقى محادثات فيس تايم من خلال استخدام المساحة المحيطة بالمستخدم، عرض كل مشارك في مربعات بحجم الحياة مع الصوت المكاني، مما يخلق تجربة سمعية تحاكي تموضع الأصوات في الحياة الواقعية. عند المشاركة في مكالمة فيس تايم عبر فيجن برو، يتم تمثيل المستخدمين بـ Persona – أفاتار مصمم رقميًا يتم إنشاؤه من خلال تقنيات التعلم الآلي الرائدة لدى أبل – الذي يعكس تعبيرات الوجه وحركات اليد بدقة في الوقت الفعلي. تتيح هذه الابتكارات للمستخدمين مشاركة التجارب مثل مشاهدة فيلم، أو تصفح الصور، أو العمل معًا على عرض تقديمي بطريقة أكثر غمرًا وتفاعلية.

نظام تطبيقات معزز

يقدم أبل فيجن برو متجر تطبيقات جديدًا كليًا، مما يتيح للمستخدمين استكشاف مجموعة واسعة من التطبيقات والمحتوى من المطورين، بالإضافة إلى الوصول إلى مئات الآلاف من تطبيقات الآيفون والآيباد المعروفة. هذه التطبيقات ليست متوافقة فحسب، بل تتميز أيضًا على فيجن برو، بفضل الدمج الآلي مع نظام الإدخال الابتكاري الخاص به. هذا يفتح آفاقًا جديدة لمجتمع مطوري أبل، الذين أصبح بإمكانهم الآن استغلال الميزات القوية والمميزة لفيجن برو ونظام visionOS. يتاح للمطورين فرصة لابتكار تجارب تطبيقات جديدة أو تحويل التطبيقات الحالية لمجال الحوسبة المكانية، موسعين حدود التفاعل الرقمي.


نظام تشغيل وواجهة رائدة

visionOS، نتاج سنوات من التقدم الهندسي في macOS وiOS وiPadOS، قد تم تصميمه بعناية فائقة لتلبية متطلبات الحوسبة المكانية الفريدة، ضامنًا أدنى مستويات التأخير. يمهد هذا النظام التشغيلي الابتكاري الطريق لتجارب مكانية غامرة تستفيد من المساحة المحيطة، مقدمًا إمكانيات جديدة للاستخدام الشخصي والمهني على حد سواء.

واجهة visionOS هي تصميم ثلاثي الأبعاد جديد يدمج المحتوى الرقمي بسلاسة في البيئة الفيزيائية للمستخدم. تتفاعل في الوقت الفعلي مع التغيرات في الإضاءة الطبيعية وتعكس الظلال، ما يعزز إدراك الحجم والقرب. يقدم أبل فيجن برو طريقة جديدة للتفاعل، تمكن المستخدمين من التنقل والتفاعل مع المحتوى المكاني من خلال حركات العين البديهية وإيماءات اليد وأوامر الصوت. هذا يسمح بتنقل سلس في التطبيقات – يمكن للمستخدمين فتح التطبيقات بمجرد النظر إليها، وإجراء الاختيارات بلمسة من أصابعهم، والتمرير بتلويحة من معصمهم، أو تنفيذ المهام باستخدام أوامر الصوت.

تصميم رائد

يعتمد أبل فيجن برو على ابتكار أبل وخبرتها في تصميم منتجات عالية الأداء مثل الماك والآيفون والأجهزة القابلة للارتداء مثل ساعة أبل، مما يؤدي إلى أكثر الأجهزة الإلكترونية الشخصية تقدمًا على الإطلاق. لتحقيق أهداف طموحة في الأداء والتنقل والقابلية للارتداء، استخدمت أبل أكثر المواد تقدمًا الممكنة.

من اليسار إلى اليمين: زجاج أبل فيجن برو ينساب بسلاسة إلى إطار سبائك الألومنيوم المخصص، منحنيًا برفق حول وجه المستخدم، بينما يسمح نظام معياري من الأجزاء – بما في ذلك الختم الضوئي والرباط الرأسي – بملاءمة مخصصة.
نسيج أبل فيجن برو
أبل فيجن برو

يحتوي أبل فيجن برو على كمية مدهشة من التكنولوجيا في تصميم مضغوط. قطعة فريدة من الزجاج المشكّل ثلاثي الأبعاد والمصفح تم صقلها لإنشاء سطح بصري يعمل كعدسة لمجموعة واسعة من الكاميرات والمستشعرات اللازمة لدمج العالم الفيزيائي بالمحتوى الرقمي. الزجاج ينساب إلى إطار من سبائك الألومنيوم المخصصة التي تنحني برفق حول وجه المستخدم، بينما يسمح النظام المعياري بملاءمة مخصصة لاستيعاب مجموعة واسعة من الأشخاص. يتكون الختم الضوئي من نسيج ناعم، ويأتي بمجموعة من الأشكال والأحجام، مرنًا ليتناسب مع وجه المستخدم لملاءمة دقيقة. تضمن الأحزمة المرنة أن يظل الصوت قريبًا من أذني المستخدم، بينما يتم نسج الرباط الرأسي — المتوفر بعدة أحجام — ثلاثي الأبعاد كقطعة واحدة لتوفير التوسيد والتهوية والمرونة. يتم تثبيت الرباط بآلية بسيطة، مما يسهل تغييره إلى حجم أو أسلوب آخر من الرباط.

أبل فيجن برو من الداخل

ابتكارات أجهزة لا مثيل لها

يبرز أبل فيجن برو بقوته الحسابية الاستثنائية الموضوعة ضمن تصميم أنيق وقابل للارتداء. يعرض نظام عرض فائق الدقة على أحدث طراز، يعمل بواسطة شريحة سيليكون من أبل، مستخدمًا تقنية مايكرو-OLED لتحقيق 23 مليون بكسل مدهشة ضمن شاشتين، كل منهما مقاربة في الحجم لطابع بريدي. تتميز هذه الشاشات بطيف ألوان واسع ونطاق ديناميكي عالي، مما يرسي معيارًا جديدًا في تكنولوجيا العرض البصري. بالاقتران مع عدسات كاتاديوبترية مصممة خصيصًا، يقدم فيجن برو حدة ووضوحًا لا مثيل لهما، مضمونًا تجربة بصرية غامرة حقًا للمستخدمين. بالنسبة لأولئك الذين يحتاجون إلى تصحيح الرؤية، يتضمن فيجن برو مدخلات بصرية من زايس، مضمونًا جودة بصرية لا تشوبها شائبة وقدرات تتبع العين دقيقة.

في قلب تجربة أبل فيجن برو نظام الصوت المكاني المتطور، المصمم لغمر المستخدمين في صوت يبدو كأنه ينبعث من محيطهم المباشر، متناغمًا بشكل مثالي مع السياق المكاني. يتميز هذا النظام بسائقين مكبرين في كل وحدة صوتية، مقدمًا صوت مكاني شخصي مصمم خصيصًا لملامح رأس المستخدم وأذنيه الفريدة. تضمن هذه التخصيص تجربة صوتية غامرة بعمق، مما يجعله يشعر كما لو كان المشهد الصوتي يتفاعل بطبيعية مع البيئة المحيطة بالمستخدم.

بفضل نظام الصوت المكاني الأكثر تقدمًا على الإطلاق، تخلق Apple Vision Pro شعورًا بأن الأصوات تأتي من البيئة المحيطة بالمستخدم. توفر وحدات الصوت ثنائية المحرك الموجودة بجوار كل أذن صوتًا مخصصًا وتتكيف مع البيئة.

لا يقدم أبل فيجن برو عرضًا متطورًا وقدرات صوتية رائدة فحسب، بل يتميز أيضًا بنظام تتبع العين عالي الأداء. يستخدم هذا النظام كاميرات عالية السرعة ودائرة من الصمامات الثنائية الباعثة للضوء التي تصدر أنماط ضوء غير مرئية على عيون المستخدم، مما يسهل التحكم الاستجابي والبديهي.

تدفع هذه التقدمات التكنولوجية الهامة بواسطة السيليكون الحصري لأبل، مستخدمةً بنية شريحة مزدوجة مميزة. يقدم شريحة M2 أداءً مستقلاً لا مثيل له، بينما تم تكليف الشريحة R1 الجديدة بمعالجة الإدخالات من مجموعة تضم 12 كاميرا، وخمسة مستشعرات، وستة ميكروفونات. هذا يضمن أن المحتوى الرقمي لا يشعر به المستخدم فحسب، بل يبدو أيضًا كما لو كان يتكشف مباشرة أمام عينيه، في الوقت الفعلي. بشكل ملحوظ، تستطيع شريحة R1 تحديث الصور على العرض خلال 12 ملليثانية – أسرع ثماني مرات من وميض العين.

مصمم للعمل المستمر عند الاتصال بالطاقة، يدعم أبل فيجن برو أيضًا حتى ساعتين من التشغيل الذاتي بفضل بطاريته الخارجية عالية السعة، مما يستوعب مجموعة واسعة من الأنشطة والبيئات – من المحادثات الجذابة في المنزل أثناء الجلوس على الدرج إلى الدمج السلس مع جهاز كمبيوتر للمهام العملية.

سلوك الكتابة في ابل فيجن برو

يضع أبل فيجن برو معيارًا جديدًا في الخصوصية والأمان، مضمونًا للمستخدمين السيطرة الكاملة على بياناتهم الشخصية. يقدم نظام المصادقة الآمن المبتكر Optic ID، الذي يستخدم التعرف على قزحية العين. يعمل هذا النظام من خلال تحليل قزحية المستخدم بتعرضات مختلفة لضوء LED غير مرئي، ثم مطابقتها مع بيانات Optic ID المخزنة بأمان في Secure Enclave لفتح الجهاز فورًا. بيانات Optic ID مشفرة بشكل كامل، غير متاحة لأي تطبيقات، وتبقى حصريًا على الجهاز – لا يتم تحميلها إلى خوادم أبل أبدًا.

الخصوصية مهمة أيضًا عند تنقل المستخدمين في أبل فيجن برو. بيانات تتبع العين تبقى سرية، ولا تُشارك مع أبل أو التطبيقات الطرفية أو المواقع الإلكترونية. بالإضافة إلى ذلك، يتم معالجة بيانات الكاميرا والمستشعرات على مستوى النظام، مما يعني أن التطبيقات يمكن أن تمكن تجارب مكانية دون الوصول إلى الصور أو المعلومات عن بيئة المستخدم. تقنية EyeSight تعزز الخصوصية أكثر من خلال تضمين مؤشر بصري لإعلام الآخرين عندما يقوم المستخدم بالتقاط صور أو فيديوهات مكانية.

من حيث الأسعار والتوافر، يبدأ سعر أبل فيجن برو من 3499 دولارًا في الولايات المتحدة. سيتوفر في وقت مبكر من العام المقبل عبر apple.com وفي مواقع متاجر أبل في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مع توفره في دول إضافية لاحقًا في العام. يمكن للعملاء زيارة مواقع متاجر أبل لمعرفة المزيد عن فيجن برو، وتجربته بأنفسهم، وتخصيص مقاسهم. لمزيد من التفاصيل حول فيجن برو، يُشجع الأفراد المهتمين على زيارة apple.com/apple-vision-pro.


[1]: Introducing Apple Vision Pro: Apple’s first spatial computer – Apple

باستخدام أي من المواد الإعلامية المتضمنة في هذا الملف المضغوط، فإنك توافق على أن الاستخدام شخصي أو تحريري وغير تجاري. لا يمكن تغيير أو تعديل الصور أو الفيديو أو الصوت بأي شكل من الأشكال، كليًا أو جزئيًا دون إذن صريح من أبل.

نلفت انتباهكم إلى أنه قد تحتوي الترجمة على أخطاء أو قد لا تكون دقيقة بالكامل. نحن نبذل قصارى جهدنا لتقديم ترجمة دقيقة، ولكن لا يمكننا ضمان خلوها من الأخطاء. يُفضل دائمًا التحقق المستقل من المعلومات الهامة عند الحاجة. نأسف عن أي انحراف قد يكون موجودًا في الترجمة وننصح باستخدامها كمرجع إضافي بدلاً من الاعتماد الكامل عليها.

مشاركة

إعلان

يمكنك وضع الإعلانات هنا

750x100

مقالات ذات صلة

كيف نستخدم ملفات تعريف الارتباط

لقد قمنا بتحديث سياسة الخصوصية!  يرجى مراجعتها